لعن الله الخمر وشاربها وساقيها! أم الخبائث لعبت برأسه فأطار رأس صديقه رقص الصديقان على واحدة ونصف إلى الصباح لعن الله الخمر وشاربها وساقيها,, فشاربها السائق اطار الخمر صوابه، فذبح زميله واطار رأسه بعد أن أصبح الخليلان بعضهما لبعض عدوين.
أم الخبائث التي ادت الى أن يقتل الزميل زميله فلعن الله الخمر وشاربها وساقيها. زميلان وصديقان سبحان مغير الأحوال من حال إلى حال فهاهما الصديقان قد التقيا في منزل الصديق الأول للذهاب إلى حفل زفاف أحد الأصدقاء، وكان الصديقان يكادان يطيران من الفرح كيف لا وهما صديقان في المناسبات وفي المرح والسعادة والضحكات كما انهما زميلا مهنة واحدة لأنهما يعملان سائقين في هيئة النقل العام، وهذا اليوم بالذات تقدما بطلب اجازة ليستعدا لحفل زفاف أحد أصدقائهما. ضياع العقل وما أن بدأ حفل الزفاف حتى اندمج الصديقان وأخذا يرقصان على واحدة ونصف، وهما في غاية السعادة,, وعندما جاء دور البوفيه كانت الخمر المحرمة أم الخبائث على رؤوس الموائد، وكانت هذه فرصة للسائقين ليغيبا عن الوعي، فأخذ كل واحد يشرب من كؤوس الخمر الخبيثة وهما يضحكان ملء شدقيهما وامتدت حفلة الزفاف إلى الساعات الأولى من الصباح، وكان جميع معازيم الفرح في قمة السعادة ومن بينهم الصديقان الحميمان اللذان ظلا حتى انتهت الحفلة. نكتة بايخة وكانت الخمر قد لعبت برأسيهما واطارت صوابهما، فحاولا العودة سوياً، إلا أن أحدهما قص نكته لم تعجب الآخر، مما أثار غضب صاحب النكتة فقرر الانتقام لأن الآخر أكد له بعقله الغائب انها نكته بايخة فكيف يتهم السائق صاحب النكتة بأنه يقول نكتاً بايخة قديمة وهو المشهور عنه بتأليف النكت الجميلة والطائرة التي لا يتمالك أحد أعصابه أمامها إلا وقد استلقى على قفاه من الضحك فكيف يطعنه الزميل في صميم قلبه، انه لن يغفر أبداً لزميله هذه الخطيئة. الكرامة المهدرة هكذا صورت له أم الخبائث ان زميله ارتكب جريمة بشعة في حقه وعليه أن يثأر لكرامته المهدرة، فأمسك بتلابيب زميله مستفسراً مرة أخرى ماذا تقول عن النكتة التي القيتها، وجن جنونه، عندما أكد الزميل انها نكتة بايخة وقديمة عفى عليها الزمان وانه شخصياً استمع إليها عندما كان عمره 10 سنوات. الانتقام بالذبح اشتاط المخمور غضباً وقرر الانتقام من زميله فأخرج من جيبه مطواة ذبح بها زميله وتركه على قارعة الطريق ثم عاد لمنزله وهو غائب عن الوعي. عودة الوعي وما أن اشرقت شمس الصباح حتى عاد المخمور إلى وعيه وقد نسي كل ما حدث ليلة الأمس ولم يتذكر سوى الصداع النصفي الذي يكاد يحطم رأسه وليته تحطم قبل أن يعرف من ضابط الشرطة انه ذبح زميله,. وبعض الشهود أكدوا ذلك وبدأ السائق يتذكر لماذا ذبح زميله وأكد لضابط الشرطة انه قتل زميله لأنه علق على النكتة التي القاها بأنها بايخة وقديمة وعفى عليها الزمان وغضب ضابط الشرطة وأمر باحالة المتهم إلى النيابة ولعن الله الخمر وشاربها وساقيها
أم الخبائث التي ادت الى أن يقتل الزميل زميله فلعن الله الخمر وشاربها وساقيها. زميلان وصديقان سبحان مغير الأحوال من حال إلى حال فهاهما الصديقان قد التقيا في منزل الصديق الأول للذهاب إلى حفل زفاف أحد الأصدقاء، وكان الصديقان يكادان يطيران من الفرح كيف لا وهما صديقان في المناسبات وفي المرح والسعادة والضحكات كما انهما زميلا مهنة واحدة لأنهما يعملان سائقين في هيئة النقل العام، وهذا اليوم بالذات تقدما بطلب اجازة ليستعدا لحفل زفاف أحد أصدقائهما. ضياع العقل وما أن بدأ حفل الزفاف حتى اندمج الصديقان وأخذا يرقصان على واحدة ونصف، وهما في غاية السعادة,, وعندما جاء دور البوفيه كانت الخمر المحرمة أم الخبائث على رؤوس الموائد، وكانت هذه فرصة للسائقين ليغيبا عن الوعي، فأخذ كل واحد يشرب من كؤوس الخمر الخبيثة وهما يضحكان ملء شدقيهما وامتدت حفلة الزفاف إلى الساعات الأولى من الصباح، وكان جميع معازيم الفرح في قمة السعادة ومن بينهم الصديقان الحميمان اللذان ظلا حتى انتهت الحفلة. نكتة بايخة وكانت الخمر قد لعبت برأسيهما واطارت صوابهما، فحاولا العودة سوياً، إلا أن أحدهما قص نكته لم تعجب الآخر، مما أثار غضب صاحب النكتة فقرر الانتقام لأن الآخر أكد له بعقله الغائب انها نكته بايخة فكيف يتهم السائق صاحب النكتة بأنه يقول نكتاً بايخة قديمة وهو المشهور عنه بتأليف النكت الجميلة والطائرة التي لا يتمالك أحد أعصابه أمامها إلا وقد استلقى على قفاه من الضحك فكيف يطعنه الزميل في صميم قلبه، انه لن يغفر أبداً لزميله هذه الخطيئة. الكرامة المهدرة هكذا صورت له أم الخبائث ان زميله ارتكب جريمة بشعة في حقه وعليه أن يثأر لكرامته المهدرة، فأمسك بتلابيب زميله مستفسراً مرة أخرى ماذا تقول عن النكتة التي القيتها، وجن جنونه، عندما أكد الزميل انها نكتة بايخة وقديمة عفى عليها الزمان وانه شخصياً استمع إليها عندما كان عمره 10 سنوات. الانتقام بالذبح اشتاط المخمور غضباً وقرر الانتقام من زميله فأخرج من جيبه مطواة ذبح بها زميله وتركه على قارعة الطريق ثم عاد لمنزله وهو غائب عن الوعي. عودة الوعي وما أن اشرقت شمس الصباح حتى عاد المخمور إلى وعيه وقد نسي كل ما حدث ليلة الأمس ولم يتذكر سوى الصداع النصفي الذي يكاد يحطم رأسه وليته تحطم قبل أن يعرف من ضابط الشرطة انه ذبح زميله,. وبعض الشهود أكدوا ذلك وبدأ السائق يتذكر لماذا ذبح زميله وأكد لضابط الشرطة انه قتل زميله لأنه علق على النكتة التي القاها بأنها بايخة وقديمة وعفى عليها الزمان وغضب ضابط الشرطة وأمر باحالة المتهم إلى النيابة ولعن الله الخمر وشاربها وساقيها